جلس آدم وحيدا فى الجنة
يتمتع بجمال الجنة و نعم الله عليه
إلى أن أستوحد فطلب من الله ونيس
يستأنس به و يتسامر معه
فخلق حواء من ضلعه و هو نائم
و بهذا يكون آدم سأل الله و دعاه
و هكذا أستجاب الله لآدم و رزقه بحواء
فإن لم نكن بذا الأهميه كما يزعم الرجال
إذا بعقلكم القاصر لما سألتم الله ليخلقنا؟
و لم تتمنونا و تفتقدونا سرا؟
و لم تحتاجونا عندما تشتد الأزمات؟
لأننا المسكن و الونيس
لأننا جزء منكم
فنعم أننا رزق
ونعم أننا من نعم الله على آدم
for the rest of my life >>> maher zain
Labels
- أعمالى (2)
- شوية سياسة و أقتصاد (4)
- شىء لبكره (5)
- شىء من الماضى (29)
- شىء هيكون من الماضى (30)
- قصة قصيرة (5)
- قصه قصيره (5)
- مقتبسات و حكم و آراء (8)
- نثريات (2)
- يوميات واحده مجنونه (5)
- things in english (3)
قول معايا
اللهم لا تعلق قلبى بما ليس له و أجعل لى فيما أحب نصيب
اللهم لا تأخذنى إلا و انت راضى عنى
اللهم لا تأخذنى إلا و انت راضى عنى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 4 تعليقات:
للاسف منقدرش نستغنى عنكم بالرغم من محاولاتنا المضنية و نقول ضلع و راح و خلاص بس للاسف مينفعش :(
الرجل و المرأة وجهان لنفس العملة لا يستطيع اي منهم الاستغناء عن الآخر
بس حكاية رزق دي فيها كلام :)
مصطفى أولا نورتنى
ثانيا : شكرا لأعترافك بس برده شايفه اننا رزق :) زى كده تمام لما ربنا بيرزق البنت بزوج صالح
أخيرا تتعدد أوجه الرزق لذلك الزوج أو الزوجه الصالحه رزق ;).
آيه يا جامدة انتى
اينعم بكل ثقه احنا يابنتى نعمه من ربنا ورزق منه
بس متنسيش ان حواء برضوا استظلت بادام وياما شكرت فيه
البشر جميعا رزق من الله ونعمه ننعم اننا خلقنا هكذا :)
لذا يجب علي الطرفين ان يقروا حاجتهم لبعض :)
البوست توحفه وماهر حلاه كمان :))
تسلم ايدك
::))صح يارنرون كلامك وده اللى خلانى اقول لمصطفى أن الزوج أو الزوجه الصالحة رزق.
نورتينى يا عسل
إرسال تعليق