كشفت الستار ونظرت فى المرآه
فرأيت وجه ينظرى لى بأستغراب
يريد ما لا أريد
يضحك فى بكائى..ويبكى فى ضحكى
ويقول لى انا لست انتى
وأين انتى يامن تنظرى بالمراّه؟
هذا ليس انعكاسك بل انعكاس ما بداخلك
فلا يهم اذا كنت تضحكين لانى اعلم انك تبكين
لا يهم اذا كنتى تبكين لانى اعلم انك تضحكين
لا يهم قسوتك فانا اعلم بحنيتك
ولا يهم ضعفك فأنا اعلم بقوتك
فأسدلت الستار خوفا من ان انهار
وتقع كل الوجوه ..ويظهر من ظهر بالمراّه
فأنا احمينا معاً
حتى لو كان لا يُقَدِر هذا
حتى ولو كان يصرُخ الما
ويريد ان يظهر سأجعله يَصمُت
فهذا أصبح حالنا جميعا أيها الوجه
ان نبكى حين نريد الابتسام
ونضحك وفى اعيُننا الاااف الدمعات
فلا تصرخ ايها الوجه الماً
فانت لست وحيداً هناك مِثلُك
~~شىء من الماضى~~
هناك 4 تعليقات:
داعبتي كلمات
ومستني
لان احساسك الحار قد ازاب جليد الواقع
ورسم صورة تتوسط اعماق الكثير من البشر
ولانك جزء جميل صادق مرهف منهم تفوقتي علي رسمهم في مراتك البلورية
انتظر منك الاجمل
دمتي نقية كما البلور
ساطعة احاسيسك كما النجوم
نابض قلبك الغض بالغيوم الماطرة
كل سنة وانتي طيبة
حلم كان هنا
وترك نجمة مشتعلة في سماء ك
م\يا حبزا لو تحزفي خدمة تدقيق الكلمات حتي لايختنق زوارك على حواجزها المريبة
شكرا على تعليقك الرقيق المرهف هذا
و على نجمتك المشتعله فى سمائى المتواضعه هذه
م/ قد حزفت بالفعل خدمة تدقيق الكلمات هذه بعد أن أخبرتنى...شكلراً كثيرا على مرورك
ما أحلي نظراتك
مرأتك سيدتي لا تعكس قوة الشخصية تلك التي أفردتها كلماتك
مرأتك حزينة عليك وتود لو أنك لا تنظري فيها بعد
دعي نجوي الأحزان فليس لك إلا ماكان
ويكفي بأنك أية علي ضفاف الكريم
سعدت جدا بكلماتك التي تأخذني لعمر فات
أسعدك الله دوما
سعدت كثيرا لمرورك وتعليقك يا أحمد و حقيقى نورت سمائى يا سلطان العشق
إرسال تعليق