قول معايا

اللهم لا تعلق قلبى بما ليس له و أجعل لى فيما أحب نصيب
اللهم لا تأخذنى إلا و انت راضى عنى

الثلاثاء، 6 ديسمبر 2011

أنا الوطن



أراهم يتقاتلون
و قسموا بينهم الوطن
و أستقروا على العروش
و بالظلم و البطش قد بدأو
و كنت عليهم صبور
لربما فى يوم إلى صوابهم يرجعون
و إنما فى رصيد أفترائهم إزدادوا
فبالتمرد هتفت و بالحق صوتى قد علا
فقتلونى و بطشوا بى
فصرخت بهم أنا الوطن
فإن قتلتمونى فمن ستحكمون؟
و ماذا سيتبقى لكم؟
هواء, ماء, سماء
أم أرض خاوية من الشعوب؟
لا فأنا الوطن , نحن الوطن
أفلا تعلمون بنا الوطن كان
و بنا الوطن سيكون

الثلاثاء، 22 نوفمبر 2011

عسكرى يا أبو بندقية


يا عسكرى يا بو بندقية
و نبى متموتش فيا
و روح موت فى البلطجية
مَتِحولِش و تضرب فيا
و أقفشلى كمان الحرامية
و أسمعنى و أنا بنادى بالحرية
ده أنا بنادى ليك و ليا
و لا أنت كمان طمعان فيا
الله يخرب بيت الليلة ديا
و ينصرلى ثورتى على أعاديا

الجمعة، 18 نوفمبر 2011

فرعون تانى

مكتش ناويه بأى شكل من الأشكال انى أكتب عن السياسه و كنت شايفه ان بعد التنحى أى وقفات حصلت فى التحرير تانى ملهاش لازمه ألا الوقف دى طلبها منطقى جدا جدا (عايزين رئيس)


قال مش عايز يبقالنا رئيس
و هيعينه كمان سنتين
سألته ليه؟!
مداش رد مفيد
لف و دار , جه و راح
أتاريه طامع فى الحكم البيه
فرعون تانى أنت و لا ايه؟
فاكر أن الدنيا فى أديك!!
لا ده الشعب النايم فاق
و مش هيسكت على ده كلام
و أهو نزل فى الميدان
و قال عايزين رئيس
ورينى هتعمل أيه بقى يا مشير؟!



عجبتنى دى أسمعوها لمنييير

الخميس، 17 نوفمبر 2011

my tumblr




فى البوست ده قررت أجمع جمل بسيطه و منفصله كنت كتباها على التمبلر:

كلما يزداد قلبى كسر يزداد بابه قفل.

و كحلت عيونى ومليتها بحبك لأجلك يا حبيبى أنا بحبك.

أخشاك أحياناً … أُحبك دائما.

لطلما أَوجد الحب من الوحش أنسان.

لا تلومنى على حبك فقلبى مالك مُلكه ولا أملُك عليه أى سلطان.

أحيانا أكون بين اللا حياة و اللا موت و لم أعلم مسمى لهذه الحاله بعد.

يملأ الحزن قلبى حين يزداد شوقى أليك.

يؤلمنى الرحيل….يقتلنى الأشتيلق…..ليحينى اللقاء
هكذا أصبحت و هكذا أمسى هو
و عجبى !!!

الأربعاء، 16 نوفمبر 2011

رقمك


أتعلم بالرغم من أن سنين عديده مضت منذ رحيلك
إلا انى لم أستطع محو رقمك من موبايلى
فكل ليلة أتفقد هاتفى يأتى رقمك أقرر أن أمسحه
و حين أجمع شجاعتى لفعل ذلك اتهاون و أتراجع
لربما لأنى أشعر انى أذا فعلت ذلك سأمحى جزء من تاريخى من زكرياتى
بالرغم من مرور السنين ألا أنك لازلت تحتل حاضرى كما تحتل ماضى و كما أحتللت مستقبلى يوما ما
أشعر بغربه موحشه عند التفكير بك
فكم كنت غريبا على لا أعلمك و ظننت انك أقرب الأقربين لى
أنظر الآن لماضى فأضحك على نفسى وأنظر لحاضرى فتهون على نفسى
فلم تستحقنى يوما و مع ذلك لا زلت لا أستطيع محوك منى
و أنت...هل محوتنى منك؟
أحيانا أرغب فى الأتصال بك لسؤالك
فقد تكون الأجابه كافيه لتدفعنى على محوك أنت الآخر
و لكن لما السؤال فمثلك لا يبقى على السلوى و العشره
مممممم لا لا لا
أفلهذا الحد لم أترك بك أثرا تذكرنى به؟
لم أعد متأكده من تفكريى
كيف يستطيع الرجال محو أمرأه من حياتهم بجررة قلم
كأنهم يشطبون على سطر غير مرغوب فيه فى دفتر حياتهم
ولكن سيظل هذا السطر مشطوب عليه علامة على أنى مررت فى حياته
أعلم جيدا ما يجب أن أفعله و لكن ما أصعب تنفيذه
لربما امحوك غدا ولكن هذه الليله سأظل محتفظه بك
و أردد أغنية لطيفة كرهتك لربما أكرهك بالفعل



ملحوظه هذه القصه أو غيرها من القصص القصيره لا تنطبق عليا بأى شكل من الأشكال فهو فقط نسج من خيال يمتد جزوره لواقع يحدث من حولنا كثيرا